كلمة الحاج علي مطر في مؤتمر فينا – النمسا

: في فينا النمسا ، وابرز ما جاء فيها  NOWالقى رئيس اتحاد بلديات ساحل الزهراني كلمة ضمن فعاليات مؤتمر

المشاركون في هذا اللقاء الانساني

ممثلو الجمعيات الاهلية

ممثلوا المنظمات الدولية

ممثلو المقيمين المحليين

وممثلي اللاجئين

 

الحضور الكريم

The participants in this humanitarian meeting

Representatives of NGOs
Representatives of international organizations

Representatives of Local residents

Representatives of Refugees
Ladies and Gentlemen

 

 

اسمحوا لي في البداية ان اتوجه بالشكر للجهات المنظمة لهذا اللقاء الذي نتناول فيه واحدا من اكثر الملفات الانسانية أهمية وخطورة في هذه المرحلة الراهنة الا وهي قضية الاطفال ولا سيما النازحين والتحديات والمخاطر التي تواجهها الطفولة النازحة في الدول الحاضنة المختلفة وعلى كافة الجوانب اهمها التحديات الاجتماعية والتربيوة والاقتصادية.

First of all I would like to thank the organizers of this meeting, which we tackle one of the most importance and seriousness humanitarian files of this current stage, especially the case of children’s, in particular the displaced childhood (challenges and risks faced by childhood displaced in different countries and all aspects of the most important social educational and economic challenges.

 

 

 

 

ايها الحضور الكريم

وبكل شفافية وموضوعية نقول وبصوت عال ان حقوق الطفل النازح تنتهك يوميا في كل العناوين التي ذكرت خلال كل سنوات الحرب في سوريا او غيرها من البلدان المدمرة ،

ففي الصحة كيف تؤمن اللقاحات لاطفال الحديثي الولادة من النازحين وكيف تتم المراقبة على صلاحيتها ودورية تقديمها؟

في التربية ما هي المعايير التي يتم تقديمها لطلاب يفوق عددهم 200000 الف طالب وماذا عن أمكنة التدريس وادواته ووفق اي برامج تعليمية، ومن يغطي أكلاف هذه العملية؟

في الغذاء من يراقب صلاحية مياه الشفة(الشرب) ومياه الاستخدام المنزلي؟

في القانون من يعاقب ظاهرة الاتجار بالاطفال وبالفتيات ويكافح شبكات الدعارة العابرة للحدود والتي تستغل الواقع الماساوي للفتيات النازحات؟

ويبقى اخطر التحديات التي تواجه الطفل ، المرأة النازحة واسرتها وهو تحدي الهوية والانتماء ، فالسؤال الكبير لماذا يغيب عن كل المنتديات التي تناقش منطقتنا وخاصة الازمة السورية الحديث عن ضرورة عودة النازحين الى وطنهم؟

لماذا السعي الدائم لتوطين النازحين السوريين في اماكن اقامتهم او نزوحهم؟

 

 

Dear attendees
With full transparency and objectivity allow me to say loudly that the rights of displaced children are violated every day in all the titles that were mentioned during all the years of war in Syria or other destructive countries,
In the health how the vaccines are provided for children, newborns of displaced people and how they are monitoring the validity and the periodic submission?

In education what are the criteria that are offered to more than 200,000 students and what about the places of teaching, tools, and according to any educational programs, and who covers the costs of this process?

In the nutrition side who monitors the validity of potable water (drinking), household use?

In law who punishes the phenomenon of child trafficking and girl’s prostitution, struggling cross-border, which exploits the tragic reality for displaced girls?

It remains the most serious challenges facing the displaced child, woman and her family a challenge of identity and belonging, the big question is why we miss in all forums that discuss our region, the need to talk about the return of displaced persons to their homeland in particular the Syrian crisis?

Why continuously striving the resettlement of the Syrian refugees in their places of residence or displacement?

 

ان ابشع عنف يمكن ان يواجه الطفل والمراة في منطقتنا هو محاولة سلخهما عن وطنهما وعن ارضهما ومنحهما هوية لاجئين بدل هويتهم الاصلية ومحو ذاكرتهم الوطنية والقومية والثقافية كما يحصل مع اطفال فلسطين اللاجئين ، واننا من خلال هذا اللقاء بقدر ما ندعو الى رفع مستوى الاهتمام بقضايا الاطفال النازحين وحمايتهم وتامين مستلزمات العيش الكريم كما اننا نؤكد كجهات لبنانية معنية بقضية النازح السوري على عدم موافقتنا واصرارنا بالمطالبة بحق العودة للاجئين السوريين كذلك الفلسطيننين ، العراقيين ، الليبين ، اليمنيين او اللبنانيين.

 

The worst violence that could face the children and women in our region is to stripping them from their homeland and their land, give them the identity of refugees instead of their original identity and erase national and cultural memories, as happens with the children of Palestine refugees, through this meeting, as far as we call to raise the level of interest in issues of displaced children, to protect them and ensure a decent living kits, we also stress as concerned parties with the issue of the Syrian on our disagreement and our determination to demand the right of return for refugees as well as Palestinians, Syrians, Iraqis, Libyans, Yemenis or Lebanese.

 

 

 

 

 

 

 

أيها الحضور،

وانطلاقا مما تقدم اعلاه

ان الحاجة ملحة واكثر من ضرورية الى اصدار قرارات واجراءات تلزم الدول القادرة اقتصاديا وماليا وسياسيا للوفاء بالتزاماتها وتنفيذ وعودها بمساعدة البلدان التي تستضيف ملايين النازحيين معظمهم من الاطفال والنساء، لا سيما لبنان والاردن لان ازمة النزوح وما يترتب عليها من تداعيات تشكل ارضية خصبة لتنامي حالات العنف ضد المرأة والطفل.

Dear attendance,

On the basis of above,
The need is urgent and more necessary to issue a decisions and actions that oblige capable states economically, financially and politically to fulfill its obligations and implement its promises to help countries that host millions of displaced people, mostly children and women, especially Lebanon and Jordan because the displacement crisis and the consequent repercussions constitute a fertile ground for the growing cases of violence against women and children.

مثلا في لبنان، بات يشكل النازحون واللاجئون فيه ما يزيد عن نصف عدد سكانه اللبنانيين وهو اصلا ينوء تحت ثقل الازمات الاقتصادية والسياسية، كيف لهذا البلد ان يقارب التداعيات والتحديات الناجمة عن اكبر ازمة انسانية عرفتها البشرية منذ الحرب العالمية الثانية وهي ازمة النزوح السوري بكل جوانبها الصحية، التربوية، الاجتماعية، المعيشية، الانسانية، الاخلاقية، الامنية والقومية.

For example, in Lebanon the displaced people and refugees has become more than half of the Lebanese population, which is already plagued under the weight of economic and political crises, How such a country to approximately the consequences and challenges resulting from the biggest humanitarian crisis known to humanity since the Second World War, the Syrian Crisis displacements in all its aspects health, educational, social, living, human, moral, and national security.

 

ان كل التحديات و سواها والكثير لا يتسع الوقت لذكرها.

وهذه التحديات لا يمكن لبلد او مؤسسة او جمعية او مجلس محلي بمفرده ان يكافحها او يحصن الطفل النازح وغير النازح من الوقوع في براثنها، فهي تحديات تستدعي جهدا دوليا استثنائيا، من اجل الايفاء بالالتزامات المالية تجاه الدول التي تستضيف النازحين والتي وعدت بها ولم يصل اليها الا الجزء القليل واليسير مما وعدت به وهو جزء لا يكفي لتغطية جانب واحد من جوانب الازمة.

اننا اذ نعول على هذا اللقاء وغيره من اللقاءات  اهمية كبرى لجهة وضع الآليات الناجحة التي تمكننا من المساهمة الفاعلة في تحقيق الحد الادنى من تامين الحياة الكريمة للطفل النازح.

واختم بالقول التاكيد على ان اقصر الطرق لحل ازمة النزوح يكون من خلال معالجة الاسباب التي ادت الى النزوح وهي الحرب وبذل المساعي الجادة لاعادتهم لوطنهم.

There is not enough time to mention all the challenges and others.
all this challenges, not a country or institution, association, or local council alone, can contend, or immunize a child displaced and non-displaced from falling into the paw, it require extraordinary international effort, in order to meet financial commitments towards the countries hosting refugees that they were promised and not up for it, but a little part of what was promised and not enough to cover one aspect of the crisis.
As we are counting on this meeting and other meetings the great importance in terms of the development of successful mechanisms that enable us to effectively contribute to the minimum achievement by securing decent life for the child bailer.
And I conclude by stressing on the fact that the shortest way to resolve the displacement crisis is by addressing the reasons that led to an exodus of war and made serious attempts to bring them back to their homeland.

 

في فينا – النمسا NOW انطلاق مؤتمر

 في فينا – النمسا بحضور رئيس الاتحاد الاستاذ علي مطر NOW انطلاق مؤتمر

هذا المؤتمر الذي يتناول موضوع النازحين السوريين ولا سيما الاطفال . ويحضر هذا المؤتمر ممثلو عن المنظمات الدولية وعن الجمعيات والهيئات المحلية وممثلين عن اللاجئين

لقاء في مركز الاتحاد مع جمعية أرض البشر

لقاء في مركز الاتحاد مع جمعية

أرض البشر بحضور رئيس الاتحاد الاستاذ علي مطر وممثلين عن بلديات ( الخرايب – السكسكية – الصرفند والبيسارية ) حول موضوع حماية الطفل وادارة الحالة للاطفال من عمر 5 سنوات حتى 18 سنة

وفد من قيادة المنطقة السادسة في كشافة الرسالة الإسلامية يزور الاتحاد

قام وفد من قيادة المنطقة السادسة في كشافة الرسالة الإسلامية مفوضيه الجنوب بزيارة لرئيس إتحاد بلديات ساحل الزهراني الأستاذ علي مطر ومدير الإتحاد الأستاذ سلام بدر الدين في مقر الاتحاد حيث تم تقديم مفكرة ورزنامة الجمعيه للعام 2017 لكل منهما

تنظيف الأقنية على اوتوستراد الزهراني النبطية

إستكمال تنظيف الأقنية من مخلفات مياه الأمطار وهذه المرة على اوتوستراد الزهراني النبطية في منطقة المصيلح – الرادار

تنظيف الأقنية والعبارات على طريق عام الزهراني النبطية قرب مصيلح

استمرار اعمال تنظيف الأقنية والعبارات وهذه المرّة على طريق عام الزهراني النبطية قرب مصيلح

تنظيف الأقنية في تفاحتا-العدوسية والمصيلح-الفنار

استمرار تنظيف الأقنية من مخلفات مياه الأمطار وهذه المرة في تفاحتا العدوسية والمصيلح-الفنار

فتح عبارة مياه بالقرب من مستشفى علاء الدين في

 اعمال فتح العبارة التي تقع على الطريق العام في الصرفند بالقرب من مستشفى علاء الدين لا زالت جارية منذ يوم امس والتي يقوم بها اتحاد بلديات ساحل الزهراني

تنظيف النفايات بين السكسكية وانصارية على الشارع البحري

اعمال جرف وتنظيف النفايات المتراكمة على جوانب الطرقات والتي يقوم بها الاتحاد مستمرة وهذه المرة على الطريق السحلي بين بلدتي السكسكة وانصارية

لقاء بين رؤوساء بلديات الاعضاء في مجلس الاتحاد مع ACF

 ACF ضمن سلسلة اللقاءات والنشاطات التي يقوم بها الاتحاد بالتنسيق مع منظمة مكافحة الجوع

   جرى خلاله البحث في موضوع اقامة معمل لمعالجة النفايات في منطقة الاتحاد  ACF جرى لقاء جمع رؤوساء البلديات الاعضاء في مجلس اتحاد بلديات ساحل الزهراني مع منظمة